à partir de 49 € d'achat
- Nouveautés !
تحف نبوية. - عائض القرني - التصنيف: حديث
تعرض الكاتب في هذه الرسالة الى بعض من الميراث النبوي الذي تركه لنا رسولنا محمد ، وهو في مواضيع مختلفة، إذ تعرض الى معجزاته، وإلى رحمته، وأهمية الصلاة وصلة الأرحام والإخلاص والصدق وحقوق الجيران وحق المسلم والتوبة والاستغفار.
كتب أخرى للمؤلف : اعذب الاصداء في سير العظماء، نظرات حول بعض الايات، كيف تطلب العلم، عشرة ضوابط للصحوة الاسلامية، اول ليلة في القبر، البدعة واثرها في الدراية والرواية، محمد كانك تراه - فرنسي، العبر في بعض قصار السور، سيماهم في وجوههم، بهجة التفاسير، معجزة القرآن، شخصيات من القرآن الكريم، على مائدة القرآن، اللؤلؤ المكنون في تفسير جزء عم يتساءلون، ثلاثون سبباً للسعادة ( فرنسي ) -، حتى تكون اسعد الناس، المنهج الاسعد في شرح المسند، لا تحزن، لا تحزن - فرنسي، ثلاثون سبباً للسعادة - فرنسي، شخصيات من القرآن الكريم - فرنسي، اللؤلؤ المكنون في تفسير جزء عم يتساءلون، سيماهم في وجوههم، معجزة القرآن، شخصيات من القرآن الكريم، سياط القلوب، الى الذين اسرفوا على انفسهم، كونوا ربانيين، فاعلم انه لا اله الا الله، للشباب خاصة، دروس المسجد في رمضان، رحمة للعالمين.، وجاءت سكرات الموت، محمد (ص) كأنك تراه، احفظ الله يحفظك.، مصارع العشاق.، هكذا قال لنا المعلم.، في رحاب الأخوة، بيت أسس على التقوى
Chikh Dr. Aaidh ibn Abdullah al-Qarni est né le 31 Décembre 1959 en Arabie Saoudite, c'est un savant musulman, auteur est militant saoudien. Al Qarni est surtout connu pour son livre "La Tahzan" (Ne sois pas triste), destiné à un public musulman comme non musulman.
عائض بن عبد الله القرني (31 ديسمبر 1959) مواليد قرية آل شريح في محافظة بلقرن جنوب المملكة العربية السعودية، داعية إسلامي سعودي. يصنف بالسعي إلى أن يكون صاحب منهج وسطي لأهل السنة والجماعة، درس الابتدائية في مدرسة آل سليمان، ثم درس المتوسطة في المعهد العلمي بالرياض، ودرس الثانوية في المعهد العلمي بأبها، وتخرج من كلية أصول الدين بأبها، وحضر لشهادة الماجستير في رسالة بعنوان: (كتاب البدعة وأثرها في الدراية والرواية)، ثم حضر لشهادة الدكتوراه في (تحقيق المُفهِم على مختصر صحيح مسلم).وكان إمام وخطيب جامع أبي بكر الصديق بأبها. له أكثر من 800 خطبة صوتية و 50 خطبة مرئية إسلامية في الدروس والمحاضرات والأمسيات الشعرية والندوات الأدبية. وهو من أبرز رواد ما عرف بالصحوة في الثمانينات والتسعينات.